سلام الله عليكم مرحباا بكم إخواني أخواتي متتبعين مدونة جاب الحماية ^_^
أمن أم حماية من الاختراق هه ، اليوم إنشاء
الله سأجعلك على دراية بالفرق بين هجمتين Server Side Attacks و Client Side Attacks
للإشارة فقط هذه التدوينة لها غرض تعليمي بعيدا عن كل أي
هدف أخر، وأي استعمال غير أخلاقي للمعلومات الواردة فأنا غير مسئول عنها
Server Side
لتعرف ما هي هجمات الـServer Side Attacks
يجب أن تعرف ما هو الـServer ؟ هو من وجهة نظر البنية المعمارية للـClient Server . هو عبارة عن برنامج حاسوب يعمل
لخدمة الطلبات الصادرة من البرامج الأخرى المعروفة بالـClients . وهكذا يقوم الـ Serever بعمل بعض المهمات
بالنيابة عن الـClients
. أما عن الـClients فهي إما تعمل على نفس الحاسوب .
أو أنها تتصل من خلال الشبكة . كمثال الـServer هو الذي يقوم باستضافة خدمة ما كلعبة
أونلاين مثلا . أما الـClient فهو ما سيتصل بهذه
الخدمة عن بعد . ولأن الـServer تقوم باستضافة خدمات
فهي تكون هدف للمخترق الذي يحاول استغلال هذه الخدمات للسيطرة على الـServer . وهذه الهجمات التي تستهدف الـServer هي التي تسمى بـServer Side Attacks
Client Side
ما هو الـClient
؟ هو يعتبر نقطة النهاية التي تتصل بالشبكة . مثل الحاسوب Tablet . أو Mobile Device . الـClient
من الممكن أن يستخدم من قبل الـClients
الأخرى ، أو أنه من الممكن أن يصل بأنظمة أخرى كالـServerS. باختصار المصطلح Client
يشير إلى نقطة نهاية تستخدم بواسطة أشخاص . مثلنا جميعا ، فأجهزتنا التي نتصل بها بالانترنت
تسمى Client . والآن ما هي الـClient Side ATTack ؟ هي عبارة عن هجمات التي تتعلقا
بالـApplication التي تتعامل معها يوميا مثل المتصفحات أو برامج
قراءة النصوص PDF وهكذا
.. كيف تتم هذه الهجمات ؟ هذه الهجمات تتم مثلا من خلال أن يرسل المهاجم لك إميل
به PDF وهذا الملف به الصور مثلا بالإضافة إلى Malicious Data مختفية .. في هذه الحالة عندما تقوم بتحميل هذا
الملف وتشغيله مثلا من خلال Acrobat Reader ولكنك تستخدم إصدار به بعض العيوب التي من
الممكن استغلالها من خلال الـMalicious
Data في هذه الحالة ستتم عملية الاستغلال
أرغب بمعرفة رأيكم في التعليقات ، هل تحب هذا النوع من التدوينات ، أم لديك ميول إلى مجال أخر ، أخبرني يمكنني التدوين فيه شارك رأيك بكل حرية ، أما إذا كان لذبك أي غموض أو استفسار في الموضوع ضعه في الأسفل .
بانتظار آراءكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق